أولها :

الحمد لله الكبير المتعال المنزه عن الشريك والمثال وبعد فيقول الفقير محمد الفقهي العيني نزل قسطنطينة قد اعتقد كثير من المحدثين والمشايخ الصوفية ان الأعمال الصالحة كالصدقة والصلة تزيد في العمر وأن الفسق والظلم ينقصه وحكموا بأن للخلائق أجلين معلق ومبرم ألفت هذه الرسالة وسميتها تبين الحق في أجل الخلق

آخرها :

وهو ممنوع شرعا إذ في تطويله كسل عن الطاعة والتسويف للتوبة والرغبة في الدنيا والنسيان للآخرة والقسوة للقلب كما نصوا عليه وأما دعاء النجات ( كذا ) من العذاب فهو عبادة وقد امر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك دون الأول كما مر فيما رواه ابن مسعود من حديث حبيبة

مصدر اقتناء الأصل :

دار الكتب القطرية

121

مواصفات الوعاء :

رقمي ملون

لتصفح المخطوط داخل المعهد اضغط هنا